من أهم الإشكاليات في أيام قرطاج السينمائية إضافة للقاعات والإختيارات الفنية لهيئة المهرجان وقائمة المتوجين والأمور التنظيمية وحفلي الإفتتاح والإختتام وقائمة المدعويين والمكرمين( قولولي إش خليت ) نلقاو مشكل ترويج تذاكر المهرجان وذلك نظرا لطاقة الإستيعاب المحدودة لمختلف القاعات إللي عندنا ولتجنب مشهد الصفوف في الشوارع خاصة وأن مختلف القاعات المعنية توجد في قلب العاصمة وتبدا قوات الأمن تنظم في المواطنينو المواطنات وكيف يبدا فيلم تكتب عيه برشا وموش بالضرورة فيلم باهي فإن الأمر يتطلب نجمتين فما فوق لتنظيم الصفوف كما أن السينما تولي فيها العسل وتولي العباد الكل تفهم في السينما واتبع في الحركة الثقافية وتولي عاد العباد الكل تنظر وكاروا وما كاروش وحقوا وما حقوش . لتفادي هذا الإشكال كان بإمكان لجنة المهرجان إعتماد البيع الإلكتروني للتذاكر إنطلاقا من الموقع الخاص بالمهرجان خاصة وأن رواد القاعات خاصة خلال أيام قرطاج السينمائية هم من الطبقة المثقفة أو لنقل من الطبقة اقادرة على التعامل مع الإعلامية والملتيميدا (قداش نموت عليها الملتميديا ) وبالتالي فهي قادرة على التعامل مع طريقة البيع الإلكتروني كما تعتبر الطريقة المثلي لضيوف المهرجان وإخواننا العرب والأفارقة وبالتالي نعطوا صورة مشرقة على بلادنا ونساهم بالتالي في تطوير الإدارة الإلكترونية
التي تحتل فيها تونس المرتبة 131 عالميا
وهي كما تلاحظون مرتبة مخجلة
التذكرة الذكية على وزن البطاقة الذكية مع كامل تقديرنا لشركة نقديات تونس على جهودها خاصة أيام العطل
والأعياد وفي نهاية الاسبوع
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire