mercredi 27 août 2008

ربي يبقي الستو ويارب لا تفضحنا


..............وين ما شيين


تفيد معطيات صادرة عن الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري بأن الديوان قرر تطوير برامجه الوقائية الموجهة للشباب تفاديا لتطور عدد حالات الاجهاض لدى الفتيات العازبات.
وحسبما ورد فى جريدة "الصباح" بلغ عدد حالات الإجهاض المسجلة بالعيادات نحو 10 آلاف و360 حالة خلال الفترة الممتدة بين سنتي 2002 و2007.
ومثلت نسبة الإجهاض الدوائي قرابة 50 بالمائة من حالات الاجهاض.
بينت دراسات ميدانية أن أكثرمن ثمانين بالمائة من الشباب الذين لهم علاقات جنسية يمارسون الجنس دون استعمال وسيلة حماية مما يجعلهم معرضين بشكل واضح للامراض المنقولة جنسيا والحمل غير المرغوب فيه.
ويعمل الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري على توفير وسائل الوقاية مثل الحبوب الاستعجالية المانعة للحمل

والواقي من الحمل فضلا عن خدمات الانصات والعيادات النفسية والتثقيفية لتوعية الشباب بالصحة الجنسية
ربي يبقي الستو ويارب لا تفضحنا راني في مجتمع عربي إسلامي راهي الأمور بصراحة تجاوزت مرحلة الشاذ يحفظ ولا يقاس عليه لتصبح ظاهرة خاصة إذا تظافرت مع مجموعة أخري من الظواهر الخاصة مثلا برتق البكارة والعلاقات الجنسية الحرة والسكن المختلط
ربي يقدر الخير ويهدى ما خلق .

mardi 26 août 2008

غابت السكرة وحضرت المداينية

السلام عليكم

نعتذر غي البداية إذا العنوان ما عجبش بعض الأوخيان أما المثل موجود ومتداول ونراه يعبر على وضعية التونسي في الفترة هذه. زوز ملاحظات ما يركبوش على بعضهم جملة. القدرة الشرائية متاع المواطن التونسي تراجعت والتونسي يمر بظروف صعيبة مادية مع غلاء المعيشة وإرتفاع أسعار الطاقة من ناحية ومن ناحية أخرى المواطن التونسي ولا مستهلك بامتياز ومهما كانت الأسعارهات قرتلك راني نموت عالعنب ياخويا في الصيف النجاحات والطهورات وأعياد الميلاد والولادات الجديدة (إللي زادت نسبتها السنا) والأعراس وعقود القران والتفرهيد والبحر والشيخات والعودة المدرسية ومصاريف رمضان وتعرفوا التونسي ما يتشهاش جملة والتونسي تبارك الله عليه يعبي ويكركر .في ها الخضم الكل بربي منحة اللإنتاج بصراحة أش باش تغطي ...ربي يحضر البركة

رمضان كريم

أنستوا الجماعة الكل

حبيت نحكي اليوم على موضوع بصراحة أنا واحد من الناس يقلقني و هو موضوع الأذان. ماتفهمونيش بالغالط يهديكم أنا موش مقلقني صوت الأذان وما نيش نطالب باش يبطلوا الأذان أما بصراحة ثمة بعض المؤذنين صوتهم وللأسف ينفر من المسجد ومن الصلاة ونعرف برشة عباد بدلت الجوامع على سبب كيف هكة. نعرف إللي المؤذن ياخو في منحة وغالبا ما تسند هذه المهمة لرجل كبير في السن متقاعد لكن لابد من حد أدني من الصوت الحسن وهي من شروط الواجب توفرها في االمؤذن ونفس الملاحظة تهم الأيمة فالبعض منهم صراحة يسيء للقرءان حيث نجده كثير التهجى ولاينطق مخارج الحروف كما يجب وهو بالتالي بعيد كل البعد عن الترتيل. وبالتالي المسألة تولي تقلق في رمضان تصور الواحد يصلي 27 ركعة وراء إمام لا يجيد الترتيل. ربي يهدي

dimanche 24 août 2008

خمسة قتلى على طرقاتنا يوميا . إلى أين...

تشير أخر إحصائية أن معدل القتلى على طرقاتنا يوميا بلغغ خمس قتلى بدون إعتبار الجرحي والخسائر المادية الاخري وحسب نفس المصادر إللي هي وزارة الداخلية والتنمية المحلية والجمعية التونسية للوقاية من حوادث الطرقات بلغت هذه الحصيلة 18 قتيلا يوم الجمعة الفارط ولكم أن تتصوروا كم من عائلة هزها هذا الكابوس هذه الصائفة. أمام هذا الوضع الذي أصبح لا يمكن المرور عليه أو تجاهله لا بد من تقديم بعض الملاحظات حول تعامل حرس المرور والشرطة مع مستعملي الطريق للحد من هذا النزيف
لا بد من توجيه تحية إكبار للمجهود المبذول من طرف جميع الأعوان والإطارات لكن هذا لا يحجب بعض النقائص
لا بد من القضاء على ظاهرة التدخلات في المخالفات المرورية وجرت العادة أن السائق المخالف ولدى مطالبته بأوراق السيارة ينفى وجود أي وثيقة تخصه وتخص السيارة حتى لا يتمكن العون من تحرير المحضر وبالتالي يفتح الباب واسعا للتدخلات وبالتالي يفقد هذا المجهود أي جدوى ولا يدفع الفاتورة في النهاية إلا المواطن البسيط الذي يمتثل لطلب عون المرور ويمده بأوراقه الشخصية وأوراق السيارة ويصبح بالتالي منظومة القيم معكوسة إللي يحترم القانون يعملولوا محضر وإللى يخالف القانون يمشي بأكتافو ويحكي بيها من قهوة لقهوة وبالتالي لا بد من تطبيق القانون أما على الجميع يبارك فيكم
لا بد من تغيير وظيفة الأعوان الراجعين بالنظر لوزارة الداخلية سواء الشرطة أو حرس المرور من الوظيفة التوعوية إلي ظهر بالكاشف محدودية نتائجها إلى الوظيفة الردعية وإللى غلط يتحمل مسؤوليتوا.
لا بد من البداية بالأخطاء البسيطة والمتأمل لحركة المرور بالعاصمة يكتشف العوج إللى يعيط منو البقر في السياقة وتفرجو نهاية شارع الحرية من جهة الباساج وإلا مفترق الطرق متاع مستشفى شارل نيكول وإلا مفترقات ساحة باستور وغيرها من النقاط الحمراء راهو الخطأ مهما كالن بسيط كيف ما يتعاقبش عليه صاحبو يدخل في طبيعتو ويولي شيئ عادي وإسألوا مدربي السياقة ما أسهل تعليم إنسان عمروا ما ساق وإلا إنسان تعلم على قاعدة موش صحيحة.
طريقة عمل بعض أعوان حرس المرور والتي لا تهدف بالأساس لضمان السلامة المرورية بقدر ما تهدف لمعاقبة السائق من ذلك أنو تلقى العون متخبي ورا شجرة وإلا في دورة وإلا ناصب الرادار في بلاصة فيها بلاكة خمسين ويشد في شكون يجري في 65 ويعديلوا في محضر وبلاكة خمسين موجودة قدام مدرسة والمدرسة مسكرة في الصيف لا بد من التركيز في مرحلة أولى على النقاط المصنفة خطيرة والمناطق السياحية و لا بد من الردع
حالة الطرقات خاصة في الجنوب وخاصة طريق قابس مدنين المعروف بطريق الموت لوجود الشاحنات الثقيلة بصفة مهولة مع كثرة الخطوط المتواصلة والسرعة الجنونية للأشقاء الليبين وسائقي سيارات الأجرة وأترككم تتصورون السيناريو. كذلك طريق مدنين بنقردان وطريق مارث بطاح جربة وهي طرقات تشهد ظغطا كبيرا في حين أن حالاتها لا تليق بما شهدته البنية الاساسية في تونس ولا بد من إيجاد حل سريع وخاصة للشاحنات الثقيلة
لا بد من مراجعة التعامل مع أبناء التونسيين بالخارج لأن أغلبهم غير متعود على السياقة في بلد المهجر حيث أن الأغلبية الساحقة تستعمل وسائل النقل العمومي وبالتالي إذا إلتقي إنعدام الخبرة والتمرس على المقود والسيارات القوية والرياضية يصبح الوضع خطيرا
ملاحظة مشتركة بين مجموعة هامة من الحوادث في الجنوب التونسي وهي ظاهرة إشتعال السيارات في الحوادث نظرا لإنتشار ظاهرة بيع بنزين الشقيقة ليبيا وأنا أتوجه بسوال بسيط كيف يدخل البنزين مثلا لجزيرة جربة وهي ذات مدخل واحد من جهة بن قردان ولا يتم التفطن إليه ولماذا مثلا ينقطع تماما أيام الإحتفال بعيد الغريبة كما أن طرق عرض هذه المادة على الطريق العام تمس صراحة بصورة تونس أمام السياح
هذه مجموعة من الخواطر وربي إن شاء اله يسترنا ويستركم ويخرجنا منها سالمين
.

mercredi 20 août 2008

بث تجريبي

السلام عليكم. هذه أول مرة نكتب فيها عالبلوغسفار رغم أني من المتتبعين لما ينشر على عدد هام من المدونات التونسية. حبيت يكون عندي البلوغ الخاص باش نحاول نتواصل مع أكبر عدد ممكن من المدونين وغير المدونين في مختلف المواضيع اللى تهمنا من قريب وإلا من بعيد نتبادلوا الأراء والمواقف. الواحد يحاول يقدم وجهة النظر في مختلف المسائل ويحاول يفيد ويستفيد. من جهة أخري هي مساحة للترفيه عن النفس والضحك على خاطر أنا ما نكذبش عليكم نموت ع الضحك وبرشة برشة جد تقلق .هذى إطلالة أولى في إنتظار البث الرسمي اللي ما يبطاش إن شاء الله. أيا نهاركم طيب